وقتي غبارٌ، وحبّي الآن صخرتُه
ولستُ أعرف: هل من أمسنا نُحِتَتْ
أم أنّها نُحتت من شهوتي وغدي
تُرانيَ الجُرْحُ – محمولاً
على طَبَق
من الرؤى، أم تُراني لستُ مِن أحَدِ؟
دمي نقيضيَ يَبْنيني وأهدمُه
حتَّى كأنّيَ فيه عاشقٌ ولَهي
وَغيَّه، وكأني أشتهي جسدي

وقتي غبارٌ، وحبّي الآن صخرتُه
ولستُ أعرف: هل من أمسنا نُحِتَتْ
أم أنّها نُحتت من شهوتي وغدي
تُرانيَ الجُرْحُ – محمولاً
على طَبَق
من الرؤى، أم تُراني لستُ مِن أحَدِ؟
دمي نقيضيَ يَبْنيني وأهدمُه
حتَّى كأنّيَ فيه عاشقٌ ولَهي
وَغيَّه، وكأني أشتهي جسدي
| الوزن | 0,29 كيلوجرام | 
|---|---|
| الكاتب | أدونيس | 
| الناشر | دار الساقي | 
| السنة | 2003 | 
| اللغة | |
| الصفحات | 232 | 
| شكل | تجليد عادي | 
 أول الجسد آخر البحر
أول الجسد آخر البحر
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.