والعمر يمتد بين الفراغ وبين طول الفراغ… ولا شيء يأتي ليفرح… لا شيء يمضي ليبكي… يسرح عينيه في الزرقة الصافية… فيفتح لبنان له قلبه المحترق ويلمح سلسلتين من الوهم… تتعانان الوطن… وفي رحيله إلى شمسٍ يثرب تتألق رؤى… وتنبغ خيالات… ليمضي حديثه ساحرًا… في أفياء الشعر… نلتقي معه ينشد… ونسمع ونغرق في حنين اسمه الوطن والأرض والإنسان.
| الكاتب | شوقي بزيع |
|---|---|
| الناشر | دار الاداب |
| السنة | 1992 |
| اللغة | Arabic |
| الصفحات | 112 |
| ISBN | 9789953899862 |
| Cover | ورقي |







المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.